مديرية أمن الشرقية - صورة أرشيفية
كتب/عادل الشاعر
تمكنت قوات أمن الشرقية من تفريق المتظاهرين من المعارضين وحملة تمرد من طرف، وبين مؤيدين للرئيس مرسي، من جهة أخرى، مساء اليوم الاثنين، بعد أن أصيب شاب من جبة الإنقاذ بطلق ناري من فرد خرطوش، كما أصيب عميد من قوات الأمن المركزى بإصابات ورشق بالحجارة.
كانت مشدات قد نشبت بين مسيرة للقوى الإسلامية، وأخرى مناصرة لجبة الإنقاذ، تطورت لمشاجرة وتبادل الرشق بالحجارة، كما سمع دوى أعيرة نارية، بين الطرفين، مما أسفر عن إصابة شاب بطلق ناري من فرد خرطوش، كما أصيب العميد كمال حجاب الضابط بقوات الأمن الشرقية، برشق بالحجارة وتم نقلة للمستشفي الجامعي متأثراً بجرح قطعي أعلى الحاجب والرأس.
وتشهد المنطقة هدوءا حذرا، أمام مديرية أمن المركزى بعد انصراف القوى المناهضة للحكم والقوى المؤيدة له.
كانت مشدات قد نشبت بين مسيرة للقوى الإسلامية، وأخرى مناصرة لجبة الإنقاذ، تطورت لمشاجرة وتبادل الرشق بالحجارة، كما سمع دوى أعيرة نارية، بين الطرفين، مما أسفر عن إصابة شاب بطلق ناري من فرد خرطوش، كما أصيب العميد كمال حجاب الضابط بقوات الأمن الشرقية، برشق بالحجارة وتم نقلة للمستشفي الجامعي متأثراً بجرح قطعي أعلى الحاجب والرأس.
وتشهد المنطقة هدوءا حذرا، أمام مديرية أمن المركزى بعد انصراف القوى المناهضة للحكم والقوى المؤيدة له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق